نور روح الله | يوم القدس: يوم الإسلام* إلى قرّاء القرآن: كيف تؤثّرون في المستمعين؟* أخلاقنا | ذكر الله: أن تراه يراك*  مفاتيح الحياة | الصدقات نظامٌ إسلاميٌّ فريد(2)* آداب وسنن| من آداب العيد  فقه الولي | من أحكام العدول في الصلاة مـن علامــات الظهــور: النفس الزكيّة واليمانيّ* تسابيح جراح | بالصلاة شفاء جراحي صحة وحياة | الرّبو والحساسيّة الصّدريّة تاريخ الشيعة| شيعة طرابلس في مواجهة الصَّليبيّين

1,5 مليون "وحش" يشاركك الفراش!


إعداد: حوراء مرعي

إذا كنت ممن يعانون الحساسية، فلا سبيل أمامك لتجنب حشرات العث، لأنك ببساطة ستجدها في كل مكان. غير أن هناك خطوات وقائية حديثة، تتعدى نطاق ارتداء الملابس الواقية أو الغسل المنتظم لأغطية فراش الأسرّة. 
 فقد أظهرت الدراسات أن الفراش يمتلئ بأقصى حد له من مثيرات الحساسية بعد سبعة أعوام، وهو السبب الذي يوصي الاختصاصيون من أجله بتغيير الفراش كل سبعة إلى عشرة أعوام. ومعظم الناس لا يدركون أنهم يقومون بعمل منتظم يساهم في استيطان حشرات العث في فراشهم. فالسرير المرتب بشكل سليم يساعد على بقاء حشرات العث… ذلك أن العرق الذي يتراكم أثناء الليل لا يمكن أن يتبخر كما ينبغي تحت أغطية السرير المطوية. علاوة على ذلك، تحتفظ الأغطية والفراش بما تحتها من رطوبة عالية. لذلك ينبغي تهوية الأغطية وحجرة النوم بعد الاستيقاظ مباشرة، وترك الفراش عارياً، للتخلص من الرطوبة. وهناك توصية أخرى وهي عدم خلع الملابس على مسافة قريبة للغاية من السرير، إذ إن الكثير من القشور الجلدية تتطاير في الهواء أثناء تغيير الملابس.
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع