نور روح الله | يوم القدس: يوم الإسلام* إلى قرّاء القرآن: كيف تؤثّرون في المستمعين؟* أخلاقنا | ذكر الله: أن تراه يراك*  مفاتيح الحياة | الصدقات نظامٌ إسلاميٌّ فريد(2)* آداب وسنن| من آداب العيد  فقه الولي | من أحكام العدول في الصلاة مـن علامــات الظهــور: النفس الزكيّة واليمانيّ* تسابيح جراح | بالصلاة شفاء جراحي صحة وحياة | الرّبو والحساسيّة الصّدريّة تاريخ الشيعة| شيعة طرابلس في مواجهة الصَّليبيّين

لا لـ"ليفة الحمّام" بعد اليوم!

إعداد: حوراء مرعي عجمي


هل ستستخدمون الليفة بعدما تعرفون أنها أكثر الأماكن عرضةً لتكاثر أعداد لامتناهية من البكتيريا؟

فقد أكّدت دراسة نشرت في صحيفة "هافنغتون بوست" الأميركية أن البكتيريا تأخذ من الليفة الطبيعية مكاناً للتكاثر والعيش، لذا من الأفضل الاستغناء عنها، خصوصاً إذا لم يتم تنظيفها بطرق مناسبة.
ونقلت البروفيسور في جامعة كورنيل "إيستير أنغيرت" قولها: "إن الليفة تكون نظيفة ومفيدة عند استخدامها للمرة الأولى، وكيفية الاهتمام بها تحدّد إمكانية استخدامها بعد ذلك".
وفسّرت أن الليفة تزيل الجلد الميت الذي يتغلغل فيها ويوفر فرصة مثالية للبكتيريا كي تنمو وتتكاثر، خصوصاً وأن رطوبة الحمام تعد عاملاً مساعداً أيضاً.

ونصح معدّو الدراسة بالحرص على تنظيفها وتجفيفها بعد كل استحمام، واستبدالها عند ملاحظة تغيّر لونها، أو وضعها في المايكرويف لمدة 20 ثانية، لضمان القضاء على كل البكتيريا المتغلغلة فيها.
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع

الحل الاخر؟

فاطمة

2014-10-01 19:14:28

ما الحل الأخر للتنظيف؟